هذا البطيخ المصنوع من الذهب الخالص على يد المعلم الجواهرجي ذهباني للإمبراطور التاجيكي (تاج)، ليجسد قمة الفخامة. منحوت بعناية فائقة، مع تفاصيل تحاكي النسيج الطبيعي للفاكهة، يلمع بريقه الإمبراطوري، حيث تعكس كل واجهة منه الضوء وكأنه كنز . كرمز للوفرة والقوة، هو أكثر من مجرد قطعة؛ إنه تحفة خالدة تشهد على فخامة الإمبراطورية.

عمل فني وتحفة تكنولوجية، يعد هذا الهاتف الفريد من نوعه حيث إلتقى النعناع مع الهاتف. صنع المصمم المبدع من تميمون خضراوي، حيث يمزج بين الطبيعة والابتكار ليكون قطعة تجمع بين الوظيفة العملية والطابع الشعري.

الكمثرى الألبينو هي كنوز نباتية حقيقية. قشرتها البيضاء النقية ذات اللمسة الحريرية تلتقط الضوء، مما يمنحها هالة غامضة. تنمو هذه الفاكهة الفريدة في مناطق جبلية معزولة، بعيدًا عن التلوث، حيث تتمتع البساتين المرتفعة بهواء نقي وأشعة شمس خاصة. شكلها ناعم ومتناغم، لكن مظهرها الشبيه بالأطياف يجعلها لا تُنسى.

البطيخ بنقاط البازلاء، بتدرجاته الحمراء الزاهية ونقاطه الخضراء التي تحل محل البذور، يُزرع في بساتين سرية مخبأة في قلب جبال الأندلس أو في الوديان النائية لجبال الأطلس. تلك الأماكن الغامضة، التي تغمرها أشعة الشمس وتلفها نسمات هواء خفيفة، تخلق مناخًا خاصًا مناسبًا لولادة هذه الفاكهة الفريدة، حيث تلتقي الطبيعة بالتميز في لوحة من الإبداع.

الدجاجة الذهبية من نكتار هي سلالة نادرة تُربى في مزارع معزولة في وديان نيوزيلندا أو على هضاب جبال الألب الفرنسية. مع ريشها البني الذهبي وطباعها الهادئة، تبيض بيضًا فريدًا حيث يختلط الأبيض والصفار مع لمسة من العسل. غذاؤها، الذي يتكون من النكتار والزهور البرية، يمنحها هذه القدرة الخاصة، مما يجعل من هذه البيضات لذة نادرة واستثنائية.

تعيش النحل الذهبية من عدن في الكهوف المهيبة من سافيرا، في قلب شرق الهملايا. تنتج عسلًا فريدًا، يملأ خلاياها ويشكل حتى يرقاتها بالكامل من العسل. في ظلام الكهوف، تتلألأ خلية النحل بتوهج ذهبي، مما يجعل هذا المكان كنزًا طبيعيًا أسطوريًا، محميًا بشدة من قبل السكان المحليين.

هذا الخيط الأبيض السريالي هو عمل فني حي، منسوج بالكامل بواسطة عنكبوت عملاق أسطوري يُدعى أراكنيا ألبا، الذي ينسج شبكته فقط تحت ضوء القمر الكامل. كل خيط هو في الحقيقة مزيج من حرير العنكبوت وفتائل من السحاب التي تم التقاطها في قمة الجبال المقدسة.

تُزرع هذه الفراولات الغامضة، والتي تُسمى أيضًا فراولات بيك، فقط في حدائق القمر في القطب الشمالي، وهي بيوت زجاجية حيوية مضيئة حيث تتغذى النباتات على أشعة القمر والمياه النقية من الأنهار الجليدية الألفية. نادرة وثمينة، تُعتبر الفراولات الزرقاء كنزًا نباتيًا، مخصصًا لأفخم الذوق وأجرأه.

في قلب وادٍ مخفي، محمي من قبل جبال شامخة وغابات كثيفة، يوجد منبع المرجانة الشوكولاتي، وهو معجزة طبيعية حيث يتدفق الشوكولا من الأرض مباشرة. يحيط بهذا النبع أشجارمن الكروم المتفتحة وزهور بألوان زاهية، ويصدر همسات رقيقة ويتدفق كجدول من المخمل السائل، بلون بني ذهبي يتلألأ تحت الضوء. عطره الساحر، الذي يخلط بين نغمات الكاكاو النقي والتوابل الغريبة، يملأ الهواء بهالة لا تقاوم.

في قلب السهوب المتجمدة، تمتد مساحة من الشانتيلي العائمة فوق الجليد، ظاهرة غير قابلة للتفسير تتحدى المنطق. الشكل خفيف وكثيف في الوقت نفسه، مكون من أمواج من الشانتيلي الممزوجة بقطع من السكر الذهبي، المقرمش والمتلألئ تحت ضوء الشفق القطبي. لكن لا أحد يعرف من أين تأتي هذه الشانتيلي، أو لماذا توجد هنا، في وسط الجليد الأبدي.

هذا الأثاث المنحوت من الكراميل، من أعمال المعلم النحات جابريس، هو تحفة تتحدى الخيال. يُعرف جابريس بقدرته على تحويل المواد غير المألوفة إلى قطع فنية ذات جمال لا مثيل له، وقد صمم هذا الأثاث كقصيدة للنعومة والأناقة. بدقة متناهية، شكل هذا الأثاث من الكراميل النقي، مكونًا إياه في منحنيات متعرجة وتفاصيل معقدة تبدو وكأنها تلتقط سريان الوقت.

هذا الكرة البيضاء لكرة القدم، التي أنشأها أبيباس، هي عمل من أعمال الهندسة والسحر التكنولوجي. سميت "الضوء الأثيري"، وهذه الكرة فريدة من نوعها: فهي غير مرئية للعين المجردة، لكنها تتجلى بكل تألقها إلا بحضور الاعب خاص، شوشع. صممت له هذه الكرة وهي ثمرة تقنية متقدمة تمزج بين مواد فائقة التفاعل ونانوكريستالات قادرة على إطلاق توهج خفيف عندما تُفعّل بتركيز اللاعب.